المُؤْتَمَرُ العامُّ السَّادِسُ والأَرْبَعُونَ المُنْعَقِدُ بِمُنَاسَبَةِ الاحْتِفَالِ بِالمَولِدِ النَّبويِّ الشَّرِيفِ لِعَامِ 1440ھ – 2018م حَوْلَ: (الشَّفَاعَةُ المُحَمَّدِيَّةُ) مَدْخَل الأُسْرَةُ الدَّنْدراوِيَّةُ جَمعٌ مُسلِمٌ يُؤمِنُ بِكلِّ ما يُؤمِنُ به المُسلِمونَ مِن مُعتقَداتٍ إِيمَانيَّةٍ، ويَلتزِمُ بِكلِّ ما يَلتزِمُ به المُسلِمونَ مِن فَرائِضَ إسلاميَّةٍ.. ومَرجعيَّتُهُ في الحياةِ والفِكرِ هي كَلامُ اللهِ سُبحانَه وقَولُ رَسُولِهِ …